أطلقت وزارة البلديات والإسكان ضمن مشاركتها في القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في مدينة الرياض خلال الفترة من 10-12 سبتمبر 2024 أحدث خدماتها الرقمية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي والتقنيات الناشئة في عملياتها عبر خدمة "المساعد الذكي" ومنصة إدارة المدينة "مدينتي".
وتهدف خدمة المساعد الذكي التي تقدم عبر تطبيق "بلدي" وموقع الوزارة لتسهيل التواصل مع العملاء وتقديم تجربة ذكية تمكّنهم من الاجابة على كافة استفساراتهم بصورة تفاعلية لحظية عبر توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتساعد العملاء في الحصول على إجابات واضحة ومباشرة حول خدمات الوزارة ولوائحها، والاشتراطات المرتبطة بها على مدار الساعة دون تدخل بشري.
وشهدت منصة الإطلاقات في القمة إطلاق الوزارة لمنصة إدارة المدينة "مدينتي" والتي تهدف الوزارة من إطلاقها لأن تكون منظومة مركزية متكاملة، حيث تم تفعيل الحلول الذكية لأعمال الإصحاح البيئي والنظافة داخل المدن بكافة مراحلها من مصادر النفايات ومخلفات البناء والهدم، مرورًا بتنظيم عمل ناقليها، وصولًا إلى المرادم المخصصة لذلك، حيث تدار عمليات المنصة بنموذج عمل يرتكز على الاستفادة من تقنيات IOT أو إنترنت الأشياء؛ بما يسهل مراقبة أعمال النظافة، وتفعيل تتبع المركبات عبر مسارات نقلها بما يعزز دور البلديات الذكية في أعمالها التشغيلية للمدن.
يُذكر أن الخدمات البلدية التي تعكف الوزارة على تطويرها تأتي في إطار سعيها لتعزيز عمليات التحول الرقمي وتفعيل دور البلديات الذكية، وتقديم خدمات نوعية لمختلف القطاعات والأفراد داخل مدن المملكة.
وتهدف خدمة المساعد الذكي التي تقدم عبر تطبيق "بلدي" وموقع الوزارة لتسهيل التواصل مع العملاء وتقديم تجربة ذكية تمكّنهم من الاجابة على كافة استفساراتهم بصورة تفاعلية لحظية عبر توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وتساعد العملاء في الحصول على إجابات واضحة ومباشرة حول خدمات الوزارة ولوائحها، والاشتراطات المرتبطة بها على مدار الساعة دون تدخل بشري.
وشهدت منصة الإطلاقات في القمة إطلاق الوزارة لمنصة إدارة المدينة "مدينتي" والتي تهدف الوزارة من إطلاقها لأن تكون منظومة مركزية متكاملة، حيث تم تفعيل الحلول الذكية لأعمال الإصحاح البيئي والنظافة داخل المدن بكافة مراحلها من مصادر النفايات ومخلفات البناء والهدم، مرورًا بتنظيم عمل ناقليها، وصولًا إلى المرادم المخصصة لذلك، حيث تدار عمليات المنصة بنموذج عمل يرتكز على الاستفادة من تقنيات IOT أو إنترنت الأشياء؛ بما يسهل مراقبة أعمال النظافة، وتفعيل تتبع المركبات عبر مسارات نقلها بما يعزز دور البلديات الذكية في أعمالها التشغيلية للمدن.
يُذكر أن الخدمات البلدية التي تعكف الوزارة على تطويرها تأتي في إطار سعيها لتعزيز عمليات التحول الرقمي وتفعيل دور البلديات الذكية، وتقديم خدمات نوعية لمختلف القطاعات والأفراد داخل مدن المملكة.
تسجيل الدخول
لأضافة رد
لا يوجد تعليقات